مواضيع

بعد "تيران" و"صنافير".. هل تستهدف السعودية الاستحواذ على ممتلكات مصرية؟

رباب عزام 2024-04-25

نُشِر في آب/ أغسطس من العام 2017، النص الكامل لوثائق اتفاقية جزيرتي "تيران" و"صنافير"، التي أظهرت في جزء منها موافقة سلطة الاحتلال الإسرائيلي عليها ودعمها لحكومة الرياض، مؤكدة أن "ذلك لا يعد انتهاكاً لاتفاقية السلام". يظهر ذلك أن الاتفاقية كانت...

ممحاة تسير على أرض الكتابة: التعليم في "سنجار"

فؤاد الحسن 2024-04-22

تربية الأطفال في مناطق تعرضت للحرب، في غياب التعليم اللازم، وجودته وسهولة الحصول عليه والوصول إلى المدارس المهيأة، يدفع إلى الشك في حقيقة الانتصار على تنظيم "داعش". فمجرد توقف القتال بالأسلحة والقنابل والطائرات، لا يعني انتصاراً، إذا لم تكن هناك...

حلم أمريكا المتجدد: إضافة سقطرى إلى سلسلتها النارية العابرة للمحيطات

تمضي المواجهة العسكرية في المياه البحرية لليمن بوتيرة بطيئة نوعاً ما، لكن إيقاعها غير المتسارع، ينذر بتحوّلات جذرية لصراع القوى الإقليمية والدولية المتنافسة على النفوذ في مضيق باب المندب، الذي يتوسط قناة السويس ومضيق هرمز. ومع إضافة السعودية، الإمارات، مصر،...

السودان: مخاوف التشظي العسكري تتصاعد مع استطالة أمد الحرب

وصل طرفا النزاع في السودان، الجيش و"الدعم السريع"، إلى نهاية مطافهما في العمليات العسكرية. لكن المخاوف تتنامى من تمدد الحرب إلى مناطق جديدة، حيث لم تعد المدن الآمنة آمنة، مع دخول الحرب فصلاً جديداً، تسيطر عليه المسيرات الانتحارية بعيدة المدى،...

غزة القرن التاسع عشر: بين الحقيقة الفلسطينية والتضليل الصهيوني

شهادة الكاتب الروسي ألكسي سوفورين الذي زار غزة عام 1889: "تسكن في فلسطين قبيلتان مختلفتان تماماً من حيث أسلوب الحياة: الفلاحون المستقرون والبدو المتجوّلون بين قراها. الفلاحون هنا هم المزارعون. ولكن إذا ما أعطي هؤلاء القرويون في فلسطين اسماً ليس...

عيد مبارك وسلام على غزة

2024-04-09

يتمنى كل فريق السفير العربي – إدارة وكاتبات وكتاب وفنانين – لجميع قرائه عيداً مباركاً.

هل تكون اللغة المهرية مفتاح لغة اليمن المندثرة؟

تُصنّف اللغة المهرية ضمن اللغات السامية التي نشأت جنوب الجزيرة العربية، وأبرزها اللغة اليمنية القديمة المعروفة بلغة "المُسند" أو كما يسميها المستشرقون "العربية الجنوبية القديمة". وإلى جانب المهرية توجد خمس لغات محكية قديمة تصنف ضمن اللغات السامية القديمة في جنوب...

أنْ تُصلَب البصرة بعد السيّاب

نبيل صالح 2024-04-07

كل الطرق في العراق تأخذك إلى المقابر، وأولها دروب الذاكرة، تلك التي تطوفها الأشباح. أين يقفُ الموتى بيُتْمٍ على رصيفٍ مكسور، ينتظرن\ون من يدلهن\م إلى باب من كانوا "هناك" قبل أن تُخلَع بقدوم ما لن تسمهِ هذه اللغة الصماء.

المغرب... مَن أثقلَ جيوب العيد؟

يبدو المشهد مثاليّاً، ولا شيء ينغصّه. فالملابس جديدة، والوجوه هانئة، كأن الحياة بهية والجو بديع. بل تتلوّن الجلابيب أكثر كل سنة، وتبدو أغلى تكلفة وأرفع جودة. فهل صار المغاربة أغنى، حسب مظاهر الرفاهية "الجلبابية"؟ وما الذي يحدث في جيوب هذه...

المزيد