جبل النار!
تحية الى جنين الاسطورة والى هذا الجيل الجديد الذي يستحضر كل الانتفاضات السالفة منذ 1936، ويحدِّثها كل حين. لم ينس ولم يتأقلم، وهو يصوغ اليوم معادلة تعجز اسرائيل عن تحمّلها، ولم تكن تتوقعها بعد كل ما جرى من مهادنات، وعلى الرغم من كل الوحشية المنفلتة التي تطلقها.