مواضيع
يوم الغدر بجمهور "الأولتراس"

لم يعد غريباً أن نرى مدرّجات كرة القدم في مصر خالية من روابط تشجيع الأندية التي ترفع شعار "الكرة للجماهير"، إذ يتم السماح لعدد قليل بالحضور بمعرفة الأمن. وتتحكم في الدخول إلى المدرجات شركة "تذكرتي"، التي تفرض تسجيل البيانات الشخصية حسب بطاقة الرقم القومي على موقعها الإلكتروني.


"ربما سأكون أنا الضحية القادمة"

الصلاحيات والحماية التي تمتّع بها الأخ الذكر على حساب أخته الانثى، أدت في هذه الحالة بالتحديد إلى أن يقوم "كرّار"، ولد العائلة المدلل، بالتحرش بأخته الأكبر طيبة واغتصابها، مما دفعها إلى رفض العيش معه في بيت واحد وسفرها إلى تركيا لتعيش بعيداً عن مغتصبها وعائلتها. وهذه قررت تفضيله مرة أخرى وحمايته على الرغم من إجرامه... فقتلت طيبة!


من مراجعات يناير في سجون يوليو: مقدمة

الذات في حالة شابٍ سُجن لسنوات عديدة، انقضى فيها شبابه وخرج من السجن كهلًا أشمط الرأس، لا لشيء سوى عمله الصحافي والبحثي والحقوقي، وارتباطه الوثيق اللصيق بثورة 25 كانون الثاني / يناير 2011، لا يمكن أن تكون – فقط – ذاتاً فردية، بل هي ذات الشخص الفرد، وذاته الجمعية جيلياً ومهنياً ونشاطاً/نضالاً. وفي هذه الآفاق ما يستحق الكتابة والنشر وإثارة النقاش حوله.


فكرة
جدل امتحان المحاماة في المغرب: اتهامات بتكريس الطبقية والمحاباة

أوائل كانون الثاني/ يناير من هذا العام الجديد 2023، أفرج عن نتائج اختبارات المحامين، ونشرت لوائح الناجحين، وهي تضم أسماء نجل وزير العدل وأقارب له، وأبناء لمحامين ومسؤولين في وزارة العدل، إضافة إلى برلمانيين سابقين وحاليين. كما أن عدداً من الناجحين يحملون ألقاباً عائلية متشابهة تنتمي إلى عائلات نافذة لمسؤولين سياسيين وقضاة ومحامين. فكان هاشتاج #مباراة المحاباة وليس المحاماة!


طرابلس عاصمة الثقافة العربية: كي لا تضيع الفُرصة..

يكمل الزائر جولته في أسواق طرابلس والخانات والجوامع والكنائس والأحياء والقلاع، ليتضاعف لديه الشعور بانها مدينة جميلة جداً ومتروكة جداً. ويتمنى تبديل الحال ويكاد لا يصدق كيف تُهمَل جوهرة ساحلية...