الموت.. ولا عجب!
يتلهى حكام المنطقة، بعضهم في الاحتفاء بترامب وإغراقه بالهدايا، وبعضهم الآخر في سن قوانين مدمرة لمجتمعاتهم، أو في قمعها بحجة مجابهة الشغب أو الإرهاب، أو في نهبها بلا وازع.
يتلهى حكام المنطقة، بعضهم في الاحتفاء بترامب وإغراقه بالهدايا، وبعضهم الآخر في سن قوانين مدمرة لمجتمعاتهم، أو في قمعها بحجة مجابهة الشغب أو الإرهاب، أو في نهبها بلا وازع.
هناك تسيّب وانهيار في الانضباط في المرحلة الثانوية، وهو مصاحب لتراجع التعليم العام وارتفاع معدل التسرب المدرسي. وبدلاً من زيادة عدد المدرسين والمراقبين، جيئ بوزير الداخلية السابق وزيراً للتربية
حضرموت تقدم نفسها كمشروع دولة مما يثير بذاته إشكاليات كثيرة. ثم هل تبقى اليمن دولة واحدة أم تتشتت؟ يعتمد ذلك على نتائج الحرب الراهنة وعلى أهداف الإمارات والسعودية من تدخلهما العسكري
كانت هزيمة العام 1967 واحدة من أخطر المراحِل المؤسِّسَة لما نشهده اليوم من أسئلة مُلحّة ومفارق طُرق سياسيّة تستوجب الحسم. وهي كانت علامة فارقة في تكوين إسرائيل لـ"المكانات القانونيّة" للعرب.
أحد أبرز نتائج هزيمة 1967 هو استقالة الدولة تدريجياً من مجال التعليم العام وتعزيز مفهوم السلعة بخصوصها.
محاولة لفهم الجهاديين من أصول غربية الذي اعتنقوا الإسلام والتحقوا بداعش، أو أبناء الهجرة ممن "جددوا" انتماءهم إلى الإسلام بهذه الطريقة.. ووظائف العنف الاستعراضي وتجاوز الروابط الأصلية.
سيرة هجرة التونسيين إلى فرنسا، ومرورها بأحوال مختلفة بدأت بالرضا عليها وانتهت اليوم بتدابير لتحويل تونس إلى خفر سواحل لأوروبا.
في الحاجة الى صندوق تضامن مع الجهات ذات الاقتصاد الهش لتعويض التفاوت في البنى التحتية المتوفرة وللتخفيف من معاناة السكان ومن فقرهم المزمن، بما يتجاوز الميزانيات المقررة والعاجزة عن الوفاء بالمتطلبات
لم يعرف أحد، في البداية، الأسباب الحقيقية لهذه الحرب التي استعرت نيرانها فجأة بين من جهة السعودية والإمارات والبحرين ومصر، وحتى ليبيا، ومن جهة أخرى قطر! لكن سياقها كشف أنها كانت مخططة ومدروسة.