2020-08-14

شارك
سلام من غزة لبيروت.

من كل ارجاء العالم، تأتي علامات التضامن مع بيروت وابنائها، واللبنانيين عموماً، بعد الكارثة التي حلت بمدينتهم وعاصمتهم. يرسلون، بمبادرات فردية او جمعياتية، المساعدات وينظمون الاغاثة. وهذا يدفئ قلوب الناس هنا الذين ينتقلون من مأساة الى اخرى. ولكن حين يرسل ابناء غزة المنكوبة تحاياهم، يصبح الدفء اشد حرارة.

شكرا للناس في كل مكان!


وسوم: العدد 410

مقالات من العالم العربي

عن الأمل والخرافة في واقع غزّة

عملية إعادة الإعمار المطلوبة غزياً، ليست مجرد إعادة للبناء، بقدر ما هي حاجة إلى إعادة تأسيس للوجود البشري. فقد انهارت الخدمات الحيوية بالكامل، بدءاً من المنظومتيْن الصحيّة والتعليمية، وحتى كلّ...

"سودان، يا غالي".. هتافات قطعها أزيز الرصاص

2025-12-04

"ولقد صبرنا مثل أيوب، وواقعنا أمرّ. فالوضع في السودان مزرٍ، وحالنا يُبكي الحجر. لم يسمعوا صوت الحشود. أولم يروا دمّاً هُدر؟"... يكادُ من يشاهد ويسمع كلمات هؤلاء الثوار أن يسمع...

الكوتا المسيحية في العراق: تمثيل مُعلّق

النظام الذي إدّعي أنه أُنشئ لتأمين التنوع، تحوّل إلى أداة لإعادة إنتاج الاصطفاف الطائفي والإقليمي داخل المكوّنات الصغيرة. وبينما يتناوب "بابليون" و"البارتي" على احتكار التمثيل، يبقى الناخب المسيحي بين خيارين...