30 امرأة من مختلف الجنسيات أبحرن على متن مركبَي "أمل" و "زيتونة" في رحلة انطلقت مساء 14 أيلول/ سبتمبر 2016 من برشلونة، بهدف الوصول إلى غزّة وكسر الحصار الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من 10 أعوام على القطاع.
"سفينة النساء إلى غزة" جزء من "تحالف أسطول الحرية" المؤلف من سفن ناشطين يتوجهون بانتظام إلى غزة من مختلف أنحاء العالم كخطوة - وإن رمزية - لكسر الحصار. ورغم عدم تمكّن تلك السفن من إنهائه فعلياً، إلا أنّ أساطيل الناشطين نجحت في لفت الأنظار وإثارة الاهتمام بأحوال غزة المأساوية، مما يجعل الناشطين عرضة دائماً للاستهداف الإسرائيلي (كما في عام 2010 حين قتل كوماندوس إسرائيلي 10 ناشطين أتراك في طريقهم إلى غزة!).
الأسطول توقف في موانئ عدة في طريقه، على أمل الوصول إلى غزة قبل بداية تشرين الأول / أكتوبر 2016.
"سفينة النساء إلى غزة" جزء من "تحالف أسطول الحرية" المؤلف من سفن ناشطين يتوجهون بانتظام إلى غزة من مختلف أنحاء العالم كخطوة - وإن رمزية - لكسر الحصار. ورغم عدم تمكّن تلك السفن من إنهائه فعلياً، إلا أنّ أساطيل الناشطين نجحت في لفت الأنظار وإثارة الاهتمام بأحوال غزة المأساوية، مما يجعل الناشطين عرضة دائماً للاستهداف الإسرائيلي (كما في عام 2010 حين قتل كوماندوس إسرائيلي 10 ناشطين أتراك في طريقهم إلى غزة!).
الأسطول توقف في موانئ عدة في طريقه، على أمل الوصول إلى غزة قبل بداية تشرين الأول / أكتوبر 2016.