مواضيع
إسرائيل تمد أوروبا بسرقاتها من الغاز العربي

هذه قصاصات من دفتر أحوال تجريف الثروات العربية في ظل غياب المحاسبة والمساءلة وتراجع الحلم بـ"ربيع عربي"، حيث إسرائيل - التي ترفض التوقيع على اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار لعام 1982 - هي الرابح الأكبر دائماً مع كل تراجع لأحلام المواطن العربي في "حياة كالحياة".


بنك عربي للأعضاء البشرية.. أحلام غير مستحيلة

يطل اقتراح لا يجد مدىً لدراسته وتتبّع صداه وهو إنشاء "بنك تبادلي" هو أقرب لقاعدة بيانات كبرى تضم البيانات والخصائص الطبية للمريض وكذلك للمتبرع من أهله ممن لم تتوافق الخصائص الطبية للعضو الخاص به والمريض، بما يساعد في خلق شبكات تبادلية أقرب لمفهوم "بنك الدم" فيتيح ذلك بالمقابل عمليات زرع دون مقابل ودون اشتراط درجة القرابة.


جورج جاكسون في شمس فلسطين

يُقام في غزّة معرضٌ فني ثقافي-فنّي يتناول سيرة نضال جورج جاكسون، القائد الميداني ل"الفهود السود" في الستينات، وارتباط نضال هؤلاء بمقاومة الشعب الفلسطيني للاحتلال ارتباطاً شعورياً وشِعرياً وحقيقياً على عدة مستويات. فكيف خِيطَ ذلك الرباط من أقصى الدنيا إلى أقصاها؟ يسردُ القصة الأستاذ الجامعي غريغ توماس الذي ينظّم المعرض في مقابلة خاصة مع "السفير العربي".


قضية الأرض وراء صراعات السودان

مفهوم الحواكير والسيطرة على الأرض تتصادم مع مفاهيم الدولة الحديثة والمساواة في الحقوق والواجبات وحق كل مواطن في التملك، بل إن نظام "التُبّع" يعني عملياً وضع بعض المواطنين في المرتبة الثانية، إذ لا يسمح لهم أن يكون لهم صوت في ادارة شؤونهم المحلية بينما يمكنهم ممارسة حقوقهم الدستورية في الانتخابات الوطنية العامة!


فكرة
"وردة" لبنان: النضالات العمّالية إلهاماً لحراك 17 تشرين

يصور وثائقيّ "وردة للعمال" الرّعب الذي واجهته بتماسك وردة بطرس ابراهيم، ابنة الـ26 ربيعاً والعاملة في شركة "الريجي" للتبغ والنقابية. تتجمّد حدقة عيني الصبية الممدة على الإسفلت، تشاهد اقتراب النهاية. أغمضت جفنيها أمام الموت الذي بدا أقرب لها من رمشة عين، فالمسافة بين جسمها وبين الشاحنة التي تتقدم نحوها ستختفي بعد لحظات. استشهدت وردة، ورحل معها المناضل نجم حبيقة وجُرح العشرات.


"الخط": معجزة معمارية أم كارثة كاملة؟!

هل هي جنة من صنع البشر (والمال) أم كارثة جحيمية؟ وهل تكفي الرغبة بالابهار لتبرير الفكرة؟ وأي خبثاء من "المعماريين العالميين" باعوا الفكرة لمن رؤوا فيه "بدوي" (بالمفهوم الغربي المتعالي)...