أزعجناكم؟ لا اعتذار!

نهلة الشهال | 17-05-2018

قرّر الغَزّيون أن حيواتهم، دمائهم، هي الأداة الوحيدة المتاحة لهم لكسر المعادلة الساحقة التي تُطْبق عليهم، أو هزّها وخمشها في أقل تعديل، ومحاولة جعلها تضطرب أو تتباطأ إن لم تتعرقل وتُحبط.

مواضيع
فكرة
كل رمضان والعرب بخير..

لم يتحرك الشارع العربي من تطوان إلى صنعاء، مروراً بدمشق المشغولة بجراحها، إلى بغداد المشغولة بخطر التقسيم العنصري والمذهبي.. ظلّ هذا الشارع مجمداً في مكانه، أخرس لا ينطق، وإن كان الوجع يعتصره.