هؤلاء شبان وشابات من مدن وقرى فلسطين المحتلة في 1948، التي سميت اسرائيل. حمِّلوا جنسيتها وتربوا في مدارسها واعتادوا علمها وابتلعوا صلفها. وكان يفترض بهم، بعد 66 عاماً، أنهم تأقلموا. ولكنهم لم!! ها هم يلتحقون بسيرة أجدادهم وآبائهم، بمزيد من الاصرار، وبلا لَبس. لا ينسون. الا يستدعي ذلك ان تيأس اسرائيل؟ عليها أن تيأس. تلك هي المعركة.
تظاهرة طلابية: قرية البعينة نجيدات في الجليل وبلدة سخنين
المزيد من بألف كلمة
صوت الطلاب في الولايات المتحدة الامريكية: لا للاستثمار في الإبادة!
2024-04-25
34 ألفاً قُتلوا في غزّة. والعدد الحقيقي يجاوز ال40 ألفاً، فيهم آلافٌ ممن لم تتمكن الأجهزة الرسمية من إحصائهم بسبب تدمير المستشفيات والمؤسسات كافة. لكن الصهاينة مستمرون في تمثيل دور...
غسان أبو ستة يردّ على محاولة الإسكات: "الغدُ يملكه أطفالنا"
2024-04-18
"إنهم منهزمون. لهذا فهم يتصرفون بهذه الطريقة. والعالم يتغير. لقد دفعنا ثمناً باهظاً للغاية لتغيير هذا العالم. لكننا نرى بوضوح هذا الجبل الجليدي الإباديّ، قمته الظاهرة إسرائيل، وجسمه الباقي هو...
وليد دقة الذي عاش ومات حرّاً
2024-04-11
عاش وليد دقّة غصباً عن القيد، غصباً عن السجان، غصباً عن الزنزانة، غصباً عن دولة الاحتلال بأكملها، غصباً عن العالم المختلّ بأسره، غصباً عن المرض أيضاً، غصباً عن العمر المنهوب...