الجولان العربي المحتل - حكاية بيت: "خلف الشريط حرب تختلف عن كل حرب، داخل الشريط يدان تقلبان ارغفة وشيخ يحلم بشجرة تفاح عالية تمضي خلف الشريط وتهمس للأخوة عودوا لدفء تنّور بيت".
(تصوير مروى طربيه - خاص "السفير العربي")
الجولان العربي المحتل - حكاية بيت: "خلف الشريط حرب تختلف عن كل حرب، داخل الشريط يدان تقلبان ارغفة وشيخ يحلم بشجرة تفاح عالية تمضي خلف الشريط وتهمس للأخوة عودوا لدفء تنّور بيت".
(تصوير مروى طربيه - خاص "السفير العربي")
ليس صحافيو غزة هم المتهمون الذين يتوجب علينا أن ننبري للدفاع عن "براءتهم" في كل مرة، بل المتهم هي صحافة الاستعمار في الغرب، الذي ما يزال "يتقدّم" بواسطة إباداته المتنقلة...
كانت الحاجة بشكل أساسي هي لتوفير الكهرباء أوّلا والانترنت ثانياً، ليستطيع من نزحوا أكثر من مرة وفقدوا مصدر دخلهم وازدادت تكاليف حياتهم في ظلّ الإبادة، من إيجاد مكان يستطيعون فيه...
وأكثر من ذلك.. نعاه رفاقنا في غزة. "نهار حزين"، كتب زميلنا المقداد. يا الله ما أعظم محبته في القلوب! من أحزن بقعة على الأرض حالياً، من أكثر البقاع تعباً وانشغالاً...