"مخيم" هو عنوان معرضه الباريسي الذي يختتم نهاية هذا الاسبوع. ويقال في فنه أنه "قاسٍ" مثل الاسلاك الشائكة أو ألواح الصفيح التي يستخدمها في بناء لوحاته ومعروضاته. ولكن ذلك ليس مستغرباً من شاب فلسطيني عاش حياته في مخيم صبرا للاجئين في لبنان وامتلئت ذاكرته، البصرية كما الإدراكية، ببؤس البيوت من صفيح، وبتلك الحواجز القاطعة والفاصلة، إحدى أدوات الاضطهاد المديد لشعبه.
عبد الرحمن قطناني: من مخيم صبرا إلى عواصم عالمية
11 كانون الثاني / يناير 2018
المزيد من بألف كلمة
جائزة الممارسات المتْحَفية المتميزة لمعرض "غزة الباقية"
2025-12-11
يتيح المتحف الفلسطيني أرشيفاً رقمياً هائلاً، شديد الأهمية، لأكثر من 350 ألف صورة ووثيقة تاريخية مفتوحة للمتصفّحين في أنحاء المعمورة. وقد أهدى المتحف هذه الجائزة "إلى غزّة الحبيبة، وإلى صمود...
"سودان، يا غالي".. هتافات قطعها أزيز الرصاص
2025-12-04
"ولقد صبرنا مثل أيوب، وواقعنا أمرّ. فالوضع في السودان مزرٍ، وحالنا يُبكي الحجر. لم يسمعوا صوت الحشود. أولم يروا دمّاً هُدر؟"... يكادُ من يشاهد ويسمع كلمات هؤلاء الثوار أن يسمع...
قلقٌ من الغد: ألسنة الصهاينة الفضّاحة
2025-11-27
صارت معركتهم مع مَن يرثون الأرض غداً. كيانٌ قلِق، بتوحّشٍ نعم، لكن قلق، وضع نفسه في حرب مع أطفال وشباب العالَم.


