قصّة حيّ اسمه "خُزاعة"
محمود اسماعيل 2014-07-30
كنّا ثلاثة آلاف شخص قرّر كل واحد فينا، وبشكل فردي، تجاهل كل التهديدات وأوامر الإخلاء والبقاء في بيوتنا. ليس في...
كنّا ثلاثة آلاف شخص قرّر كل واحد فينا، وبشكل فردي، تجاهل كل التهديدات وأوامر الإخلاء والبقاء في بيوتنا. ليس في...
يكثّف القصف ليلاً وتخفّ وطأته في ساعات النهار التي ينشغل خلالها الغزّيون بتجهيز أنفسهم لحربٍ لا يعرفون كم ستطول. يمر...