"كاريش": حقل كل الصفقات
"كاد المريب أن يقول خذوني"! يمكن توقّع تغليب الحسابات والأغراض الصغيرة والذاتية لمسؤولين لبنانيين في هذه القضية الوطنية الكبرى، خاصة في ظل انهيار البلد. وهي تبدأ من المساومة على ملفات جرمية وقضائية ولا تنتهي عند المغانم المالية، باعتبار أن لكل موقف "ثمن"...