السيسي يخترع في السياسة والاقتصاد
البناء هجين، وهو ليس بالتأكيد قطاعاً عاماً، ولا تحركه مصلحة السكان بل الربحية الرأسمالية القصوى التي تتوفر هنا بشكل قسري، بالمصادرة والاحتكار. وهذا تناقض عجيب غريب، إذ يتم توليد الحالة الاحتكارية والسلطوية معاً من قلب النيوليبرالية التي تناصب الاحتكار الاقتصادي والسلطة العداء! من يكذب وسط كل هذا؟