عاشت الجزائر!
.. وأما "أطرف" ما في الأمر فهو حين تُفلس تماماً هذه الانظمة بحكم تمرد الناس على سوء أحوالها، أي حين يفشل الضبط السالف. فماذا تقول حينها؟ أن خطر "الفوضى" يتهدد البلاد. لا حجة ولا أي برنامج ولا أي فكرة. كلّها اختفتْ وحل بديلاً منها خواء خانق.