الخوف!
يمكن للأمل معالجة الخوف. وأما تجسيد المخارج من الحال المدقع فيحتاج الى "خيال سياسي"، وهذا ليس شعراً بل أداة في العمل النضالي. وغياب الخيال السياسي (الذي تقع على المثقفين مهمة انتاجه وصونه) يُنبئ من جهة بمقدار سوء الحال، ومن جهة أخرى، وخصوصاً، بإفلاس من تقع عليهم المهمة..