ثمانون: من يقوى على ذلك؟

إليكم الدكتورة ليلى سويف، عالمة الرياضيات المصرية بالأصالة، البريطانية بالولادة، على صقيع رصيف وزارة الخارجية في لندن، تُعدُّ بالطباشير – ككل المساجين - أيام اضرابها.
"كل ما أريده للميلاد هو أن يعود علاء إلى البيت، ليلى سويف والدة المعتقل السياسي المصري علاء عبد الفتاح.

مضربة عن الطعام لليوم الثمانين. 80 يوماً! وهي في نهاية العقد السابع من عمرها.

مطلبها ليس تعجيزياً: تريد ابنها، علاء عبد الفتاح، الذي أنهى محكوميته. جرّبت قبل ذلك كل شيء: الاعتصام أمام السجن في مصر، كتابة الرسائل للمسئولين، الصمت والصبر... بلا طائل!
إليكم الدكتورة ليلى سويف، عالمة الرياضيات المصرية بالأصالة، البريطانية بالولادة، على صقيع رصيف وزارة الخارجية في لندن، تُعدُّ بالطباشير – ككل المساجين - أيام اضرابها.

هكذا على الرصيف في بلاد الصقيع
د.ليلى سويف تعد الايام على رصيف وزارة الخارجية البريطانية في لندن
الحرية لعلاء
د.ليلى سويف تلاعب حفيدتها
دعوة للمشاركة باعتصام امام رئاسة الوزراء البريطانية
منظمة العفو الدولية

مقالات من مصر

للكاتب نفسه

تمنيات السفير العربي لكاتباته وكتّابه ولكل القراء وعموم الناس

عامٌ مُريع انقضى... وعامٌ آت نتمنى أن يصون آمال أبناء وبنات مجتمعاتنا، في الحرية والعدالة والحقوق كافة، وفي التحرر من الاستعمار الاسرائيلي، ومن السلطات الطاغية، المستبدة، والنهّابة. أملٌ لم يقوَ...