من مشروع "مش ساكتين" لمؤسسات وجمعيات في المناطق المحتلة 1948.
هنا دمشق، هنا الدويلعة، حيث ترك تكفيريّ انتحاريّ أسوأ الأثَر وأبشع الصور، في كنيسة مار إلياس التي كانت تعجّ بالمصلّين في يوم أحدٍ هادئ في 23 حزيران/يونيو 2025. فجّر نفسه...
ما اعتدنا رؤيته من نار وركام في قلب مدننا وقرانا، نراه في الأرض المحتلة. هذه النار في تل أبيب.. هذه صور للتاريخ..
ربّما كان الأسطول حلماً صعبَ التحقق مع وجود كيانٍ متوحش لا يقيم اعتباراً للقانون الدولي، لكن عدم المحاولة إطلاقاً وإفقاد الناس الأمل بأية محاولة هو كالجريمة، في ظلّ المقتلة المرعبة...