في فلسطين: موسيقى في المدرسة

في فلسطين، رغم كل ظروف الاحتلال، ما زالت ترتفع الموسيقى من مكان ما.. هذه المرة من مدرسة مختصة بتعليم الأطفال المكفوفين بالضفة الغربية. يعتمد المعلمون والمعلمات فيها التعليم بوسائل بديلة تتقدّمها الموسيقى، لتحفيز حاسة السمع بشكل أساسي، بالإضافة إلى الوسيلة التقليدية التي تعتمد على اللمس (الكتب المطبوعة بطريقة برايل). يؤكد المشرفون أن الموسيقى تحسن المرونة العصبية وقدرة الدماغ على التكيف، ما يؤدي إلى نتائج أفضل، كما يظهر الطلاب حماساً خاصاً لهذا النوع من النشاطات.

تصوير: عمار عوض ـ فلسطين


13 نيسان/ إبريل 2016

المزيد من بألف كلمة

سيون أسيدون.. "الجسر بين العوالِم"

2025-11-13

إن كان موت سيون أسيدون غامضاً، فلأنّ حياته كانت شديدة الوضوح. ما من نعي أو رثاء تناول حياته من رفاق النضال، شباباً وشيباً، إلا وكان شهادةً في رجلٍ "مُلهِم". تتكرر...

بأصوات الشباب والمهاجرين: زمن ممداني الجديد

2025-11-06

صار عمدة مدينة نيويورك المنتخب بـ50.4 بالمئة من الأصوات، بأصوات أكثر من مليون ناخب، بما يتجاوز عدد الأصوات التي حصل عليها منافساه كومو والجمهوري كورتيس سليوا مجتمِعَين. حصل ممداني على...

من الفاشر: صرخة السودان الوحيد

2025-10-30

"لا إصابات في الفاشر، الجميع شهداء". تطالعنا الجملة متكرِّرة على صفحات سودانية عدّة. صفحات كانت يوماً مخصصة لشباب الثورة السودانية بكل ما مَلأهم بالأمل بغدٍ أفضل، صرخوا ملء حناجرهم لأجل...