وأخيراً! اسماعيل الاسكندراني حراً
الحمد لله على السلامة يا اسماعيل. دفعتَ من عمركَ ومن شبابكَ وابداعكَ سبع سنوات عجاف في اعتقالٍ كان عقوبةً على نصوص بحثية متميزة بعمقها وصدق الباحث وجدارته.
اسماعيل الاسكندراني
والعقبى لكل المعتقلات والمعتقلين، ولن نذكر أي اسم، أولاً لأن التمييز في مثل هذه اللحظة معيب، وثانياً لأنهم عشرات الآلاف.. ربما ستون ألفاً أو أقل أو أكثر، ومعظمهم متهم ب"نشر اخبار كاذبة" وما شابه، أي أنّ مَنْ كانت "يديه ملطخة بالدماء" قلة قليلة. ولا يهم هنا مَنْ منهم كان يسارياً أو إسلامياً أو كان "متحمساً" للتغيير فحسب، وهؤلاء الأخيرين هم الأغلبية الساحقة كذلك.
الحمد لله على السلامة يا اسماعيل. دفعتَ من عمركَ ومن شبابكَ وابداعكَ سبع سنوات عجاف. كانت عقوبةً على نصوص بحثية متميزة بعمقها وصدق الباحث وجدارته. توفيتْ والدتك في الاثناء، وهي التي كنتَ ترعاها بدأب يليق بكَ، وعدتَ من جولتك العلمية في الخارج على عجل لتراها.
... فرحتنا بك عظيمة، والعقبى لكل المعتقلات والمعتقلين!
للاطلاع على نصوص اسماعيل الاسكندراني المنشورة في السفير العربي: https://bit.ly/3ukTd8G
إليكم الدكتورة ليلى سويف، عالمة الرياضيات المصرية بالأصالة، البريطانية بالولادة، على صقيع رصيف وزارة الخارجية في لندن، تُعدُّ بالطباشير – ككل المساجين - أيام اضرابها.
هناك إصرار متزايد في أوساط أطفال وشباب جيل النكبة الفلسطينية الجديدة على حقهم في التعليم، وتشكيل مستقبلهم بأيديهم من جديد، على الرغم من الظروف القاسية عليهم. إلا أن ذلك، بالمقابل،...
تحوّل القانون رقم (73) لسنة 2021، الذي يتيح فصل الموظفين المتعاطين للمخدرات، إلى أداة لملاحقة العمال والنشطاء النقابيين العماليين، والنشطاء السياسيين والصحافيين. وعلى الرغم من اعتراض النقابات والجهات الحقوقية على...