وأخيراً! اسماعيل الاسكندراني حراً
الحمد لله على السلامة يا اسماعيل. دفعتَ من عمركَ ومن شبابكَ وابداعكَ سبع سنوات عجاف في اعتقالٍ كان عقوبةً على نصوص بحثية متميزة بعمقها وصدق الباحث وجدارته.
اسماعيل الاسكندراني
والعقبى لكل المعتقلات والمعتقلين، ولن نذكر أي اسم، أولاً لأن التمييز في مثل هذه اللحظة معيب، وثانياً لأنهم عشرات الآلاف.. ربما ستون ألفاً أو أقل أو أكثر، ومعظمهم متهم ب"نشر اخبار كاذبة" وما شابه، أي أنّ مَنْ كانت "يديه ملطخة بالدماء" قلة قليلة. ولا يهم هنا مَنْ منهم كان يسارياً أو إسلامياً أو كان "متحمساً" للتغيير فحسب، وهؤلاء الأخيرين هم الأغلبية الساحقة كذلك.
الحمد لله على السلامة يا اسماعيل. دفعتَ من عمركَ ومن شبابكَ وابداعكَ سبع سنوات عجاف. كانت عقوبةً على نصوص بحثية متميزة بعمقها وصدق الباحث وجدارته. توفيتْ والدتك في الاثناء، وهي التي كنتَ ترعاها بدأب يليق بكَ، وعدتَ من جولتك العلمية في الخارج على عجل لتراها.
... فرحتنا بك عظيمة، والعقبى لكل المعتقلات والمعتقلين!
للاطلاع على نصوص اسماعيل الاسكندراني المنشورة في السفير العربي: https://bit.ly/3ukTd8G
على الرغم من الأهمية الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، بالنسبة إلى المواطنين، للمنشآت والمباني المقامة حالياً على أراضي "طرح النهر"، خاصة في العاصمة القاهرة، إذ يشمل أغلبها كثيراً من الأندية الاجتماعية التابعة...
تهدف التغيرات الكبيرة التي تحدث في تلك البقعة من القاهرة، وبشكل تدريجي ومن دون تراجع، إلى محو ذلك الحنين إلى الميدان، ومنع إمكانية تكرار المظاهر الاحتجاجية في منطقة "وسط البلد"،...
في أيار/ مايو الماضي، استهجن عدد من الصحافيين الإلكترونيين في مصر، عبر مجموعة إلكترونية على فيسبوك تسمى "عضوية النقابة حق للصحافيين الإلكترونيين"، تهميش مجلس نقابة الصحافيين لمطالبهم المستمرة منذ سنوات،...