صوّرني! (أبو هادي-داريا)

ما يأتي إلينا هو صورهم في رحلة العذابات واللجوء. نأخذ فرصة ونلتقي باللاجئين السوريين والعرب في برلين في أيام وصولهم الأولى ليتصورا كما يشاؤون، بضحكاتهم، بتفاصيلهم الرقيقة، من دون تدخل بصنع الصورة.
.. وخلف كل وجه حكاية

(نص وتصوير: محمّد بدارنة-فلسطين)


17 أيلول / سبتمبر 2015

المزيد من بألف كلمة

وليد دقة الذي عاش ومات حرّاً

2024-04-11

عاش وليد دقّة غصباً عن القيد، غصباً عن السجان، غصباً عن الزنزانة، غصباً عن دولة الاحتلال بأكملها، غصباً عن العالم المختلّ بأسره، غصباً عن المرض أيضاً، غصباً عن العمر المنهوب...