"ولا لحظة نسيت قريتي، الحدثة، ترابها وشجرها وعيونها باقية فينا. عندي أحفاد ما بنعدوا عالأصابع، كلهم ربيتهم يتنفسوا هواها". (أمينة أبو الهيجا، 100 عام، من قرية الحدثة المهجّرة-فلسطين)
أمينة شاركت في مظاهرة (العودة) بينما تحتفل اسرائيل "باستقلالها" ال67 (23/4 وفق التقويم العبري)
تصوير: محمد بدارنة-فلسطين
أمينة العائدة
30 نيسان/ إبريل 2015
المزيد من بألف كلمة
"بأمّ عيني": صوَر "جوس دراي" في المتحف الفلسطيني
2025-03-13
تقول "جوس دراي": "أول ما أقوله هو أنني مقاوِمة. ليس فقط مع الشعب الفلسطيني، لكن في كلّ عمل أقوم به خارج فلسطين كذلك. هو عمل يُوثِّق مقاومة الناس، والأشخاص المنبوذين،...
رمضان غزّة: ليست بخيرٍ إنّما تحاول!
2025-03-06
وسط امتداد الرماد، شقّ خطّ المائدة دلائل الموت الكثير بخيط حياة، له لونٌ وطعمٌ ورائحة: مائدة إفطار. يسمونها "مائدة خير"، لأن الهدف منها إطعام من لا يملك إفطاره كل يوم،...
السوريون: لن نسكت عن الفجور الإسرائيلي
2025-02-27
ردّ أهالي المناطق السورية على الكلام الإسرائيلي جاء سريعاً، على شكل تجمعات غاضبة، ومظاهرات مندِّدة في عدة مناطق. تجمّع المئات في "ساحة الكرامة" في "السويداء" ذات الغالبية الدرزية، للتعبير عن...