"ولا لحظة نسيت قريتي، الحدثة، ترابها وشجرها وعيونها باقية فينا. عندي أحفاد ما بنعدوا عالأصابع، كلهم ربيتهم يتنفسوا هواها". (أمينة أبو الهيجا، 100 عام، من قرية الحدثة المهجّرة-فلسطين)
أمينة شاركت في مظاهرة (العودة) بينما تحتفل اسرائيل "باستقلالها" ال67 (23/4 وفق التقويم العبري)
تصوير: محمد بدارنة-فلسطين
أمينة العائدة
30 نيسان/ إبريل 2015
المزيد من بألف كلمة
سيون أسيدون.. "الجسر بين العوالِم"
2025-11-13
إن كان موت سيون أسيدون غامضاً، فلأنّ حياته كانت شديدة الوضوح. ما من نعي أو رثاء تناول حياته من رفاق النضال، شباباً وشيباً، إلا وكان شهادةً في رجلٍ "مُلهِم". تتكرر...
بأصوات الشباب والمهاجرين: زمن ممداني الجديد
2025-11-06
صار عمدة مدينة نيويورك المنتخب بـ50.4 بالمئة من الأصوات، بأصوات أكثر من مليون ناخب، بما يتجاوز عدد الأصوات التي حصل عليها منافساه كومو والجمهوري كورتيس سليوا مجتمِعَين. حصل ممداني على...
من الفاشر: صرخة السودان الوحيد
2025-10-30
"لا إصابات في الفاشر، الجميع شهداء". تطالعنا الجملة متكرِّرة على صفحات سودانية عدّة. صفحات كانت يوماً مخصصة لشباب الثورة السودانية بكل ما مَلأهم بالأمل بغدٍ أفضل، صرخوا ملء حناجرهم لأجل...


