الآن، في هذا الموسم، وعلى عادتهم في كلّ عام، قطع المستوطنون الصهاينة بمؤازرة قوات الاحتلال، مئات أشجار الزيتون في جميع أنحاء الضفة الغربية. ذلك أن الشجرة «المقدسة» باتت رمزا للقضية الفلسطينية، هذا عدا الرغبة بتمويت الأرض والناس. حبّة الزيتون المعذبة، كما تشير الدبابيس المغروسة فيها تشير رغم ذلك إلى الأمل والفرحة.
(رنا بشارة - فلسطين)
مقدّسان: فلسطين والزيتون(رنا بشارة - فلسطين)
المزيد من بألف كلمة
غسان أبو ستة يردّ على محاولة الإسكات: "الغدُ يملكه أطفالنا"
2024-04-18
"إنهم منهزمون. لهذا فهم يتصرفون بهذه الطريقة. والعالم يتغير. لقد دفعنا ثمناً باهظاً للغاية لتغيير هذا العالم. لكننا نرى بوضوح هذا الجبل الجليدي الإباديّ، قمته الظاهرة إسرائيل، وجسمه الباقي هو...
وليد دقة الذي عاش ومات حرّاً
2024-04-11
عاش وليد دقّة غصباً عن القيد، غصباً عن السجان، غصباً عن الزنزانة، غصباً عن دولة الاحتلال بأكملها، غصباً عن العالم المختلّ بأسره، غصباً عن المرض أيضاً، غصباً عن العمر المنهوب...
"هذا ليسَ معرضاً": الفنّ في غزة ترفٌ.. وحاجة
2024-04-04
تقول بطراوي في اللقاء أن أكثر من 80 في المئة من الأعمال الفنية في غزة فُقدت، بل قد تقارب النسبة المئة في المئة من الأعمال غير معروفة المصير. دُمّر محترف...