من داخل الحزن والبؤس، هناك دائماً طيبة وبهجة!



من داخل الحزن والبؤس، هناك دائماً طيبة وبهجة!
العمل المركزي للمرأة اليمنية هو الزراعة. وهي اعتادت على ممارستها في شتى مراحلها، سواء بمعية الرجل أو بدونه. وأما العلاقة بين الإنسان والأرض، فقد تجاوزت في حياة الإنسان اليمني مسارها...
هَرّبت أغلب العائلات شبابها إلى مدن أوروبا، حيث ذابوا في الجدران هناك، فوقعتْ المسؤولية الكاملة على عاتق الفتيات، كي يحفظن مدينة اللجوء هذه من التحول إلى أنياب جائعة. يعملن، لأن...
"كانت مجزرة صبرا وشاتيلا (أيلول/ سبتمبر 1982) القشة الأخيرة التي دفعتني إلى اتخاذ قراري النهائي بمغادرة كندا، والانضمام إلى العمل الفلسطيني في المخيمات. بحثتُ عن منظمات غير حكومية، يمكن أن...