بعدما أغوت السلطة السيد مقتدى الصدر، فقرر أنّ بامكانه، هو وحده من دون سواه، أن يشطب المنتفضين في العراق بالسكاكين والعصي وكواتم الصوت، وأن يزجر المنتفضات باسم الدين والحلال والحرام، خرجن الى الشارع بعباءتهن أو "سافرات"، معطاءات وعنيدات كأنهار بلدهن،واثقات كما كانت الالهة الاسطورة إنانا "ملكة السماء"لدى حضارات هذا البلد، من سومر وحتى الاكاديون والبابليون والاشوريون، تحارب "العالم السفلي" الشرير.. منقِذات كما كنّ على طول تاريخ بلاد الرافدين، وحتى الأمس حين وقعت الحروب والحصار الدولي القاتل فتولين المجتمع.. وحتى اليوم!
مقالات من العالم العربي
اعتقال أعضاء لجنة أسطول الصمود المصري.. لماذا نقدم خدمات لإسرائيل؟!
صفحة "الموقف المصري" 2025-10-02
مجدداً، كل التضامن مع النشطاء المصريين الشجعان اللي لا زالوا بيحاولوا فعل شيء ضد الإبادة والتجويع. وإلى النظام: أوقفوا مهزلة وعار التعاون المفتوح مع الاحتلال بينما يباد شعب شقيق.
أن تكتب عن أهلك كأنك تكتب عن وطن.. وداعٌ معلّق بين المهنة والدمع
عبد الله أبو كميل 2025-10-02
الصحافة هنا ليست مجرد نقل وقائع، إنها واجب إنساني، على من يملك صوتاً أن يمنحه لمن لا صوت له. لكن كيف أؤدي هذا الواجب وأنا أعلم أن كل كلمة قد...
هذه قصتي
السفير العربي 2025-10-01
الثِقل الحقيقي لا يُحمَل على عربات، بل يسكن القلوب. لا أحد ينجو بأبوابه ونوافذه، النجاة الوحيدة أن نحمل ذاكرتنا عارية، بلا خشب ولا حديد. ليبقَ البيت في مكانه، وليُدفن مع...