ضربت عاصفة بغداد هذا الاسبوع، وكانت مصحوبة بامطار غزيرة بعد صيف حار وجاف.
فرح العراقيون كعادتهم بالمطر، وهم شعب مائي واصحاب بلاد ما بين النهرين، وتذكّروا السياب ينشد: "مطر، مطر مطر".
ولكن انعدام البنى التحتية من مجارير وسبل صرف في العاصمة التي يقطنها 9 ملايين إنسان، جعل المطر سيولاً طافت الى المنازل، وقطعت الطرق، فما كان من الحكومة إلا أن تعلن يوم الخميس.. عطلة!
سيول بغداد..
22 شباط / فبراير 2018
المزيد من بألف كلمة
لهيب غزّة الذي يلسع العالم..
2025-05-29
هنا يتوقف الكلام. كلّ إضافةٍ تبدو فائضة، وربما وقحة.. لا شيءَ يُضاف إلى الأهوال التي تقولها صورة الطفلة ورد وهي تعبر خلال ألسنة اللهب – تلكَ الكافية لإحراق عيون الكوكب.
مقاوَمات.. لإنهاء الحصار والإبادة
2025-05-22
تُغلَق المعابر والحدود، وتنتظر أطنان المساعدات الغذائية والحيوية والطبية خارجها، تحت الشمس الحارقة، دون طريقة للنفاد إلى القطاع. وربما لهذا بدأت أصوات بعض القادة الأوروبيين تطلع فجأة، منتقِدة الحصار الإسرائيلي...
وباء التحريض الطائفي في جامعات سوريا: أين الدواء؟
2025-05-15
يقول بيان من الطلاب: "هل يُعقَل أن يصبح الذهاب إلى الجامعة قراراً قد يُنهي حياتك؟ هل هذا هو مصير طالب جامعي في بلده؟ نكتب اليوم، لنقول إننا لسنا بخير، وإن...