ضربت عاصفة بغداد هذا الاسبوع، وكانت مصحوبة بامطار غزيرة بعد صيف حار وجاف.
فرح العراقيون كعادتهم بالمطر، وهم شعب مائي واصحاب بلاد ما بين النهرين، وتذكّروا السياب ينشد: "مطر، مطر مطر".
ولكن انعدام البنى التحتية من مجارير وسبل صرف في العاصمة التي يقطنها 9 ملايين إنسان، جعل المطر سيولاً طافت الى المنازل، وقطعت الطرق، فما كان من الحكومة إلا أن تعلن يوم الخميس.. عطلة!
سيول بغداد..
22 شباط / فبراير 2018
المزيد من بألف كلمة
غزّة في العاصفة..
2025-12-18
من الأفضل عدم قول أي شيء. من الأجدى أن لا يطيل المرء النظر في وجوه المعذَّبين الذين يصارعون الريح والسيل والأمطار، بلا أمل في الإمساك بحبال اعتقدوا أنها جدار خيمة...
جائزة الممارسات المتْحَفية المتميزة لمعرض "غزة الباقية"
2025-12-11
يتيح المتحف الفلسطيني أرشيفاً رقمياً هائلاً، شديد الأهمية، لأكثر من 350 ألف صورة ووثيقة تاريخية مفتوحة للمتصفّحين في أنحاء المعمورة. وقد أهدى المتحف هذه الجائزة "إلى غزّة الحبيبة، وإلى صمود...
"سودان، يا غالي".. هتافات قطعها أزيز الرصاص
2025-12-04
"ولقد صبرنا مثل أيوب، وواقعنا أمرّ. فالوضع في السودان مزرٍ، وحالنا يُبكي الحجر. لم يسمعوا صوت الحشود. أولم يروا دمّاً هُدر؟"... يكادُ من يشاهد ويسمع كلمات هؤلاء الثوار أن يسمع...


