اسمي دعاء وهذا أخي فاضل جئنا من حمص مع أبي وأمي. كلنا وصلنا بالسلامة. رحلتنا كانت جميلة ولم نخف في البحر، أصعب شيء كان المشي في الغابات وأجمل شيء كان القطار. كانت المرة الأولى التي نركب قطاراً. هنا يقدمون لنا الألعاب والهدايا وكل شيء. أريد أن أكون معلمة. أحب أن أرسم أشياء جميلة، شجرأ وعصافير وسوريا مع كثير من القلوب والورد وأطفالاً عائدين من المدرسة للبيت. (تصوير: محمد بدارنة "خاص السفير العربي")
قصصهم
03 كانون الأوّل / ديسمبر 2015
المزيد من بألف كلمة
النار في تلّ أبيب
2025-06-19
ما اعتدنا رؤيته من نار وركام في قلب مدننا وقرانا، نراه في الأرض المحتلة. هذه النار في تل أبيب.. هذه صور للتاريخ..
الطريق إلى غزّة.. أسطول ومسيرة وقافلة
2025-06-12
ربّما كان الأسطول حلماً صعبَ التحقق مع وجود كيانٍ متوحش لا يقيم اعتباراً للقانون الدولي، لكن عدم المحاولة إطلاقاً وإفقاد الناس الأمل بأية محاولة هو كالجريمة، في ظلّ المقتلة المرعبة...
"مادلين" تتحدى الحصار
السفير العربي 2025-06-07
أخذوا على عاتقهم مهمة مساندة الذين بقوا وحدهم في مواجهة العالم، في عراء كامل تحت النار، وفي جوعٍ وألم وإبادة.