قصصهم

اسمي دعاء وهذا أخي فاضل جئنا من حمص مع أبي وأمي. كلنا وصلنا بالسلامة. رحلتنا كانت جميلة ولم نخف في البحر، أصعب شيء كان المشي في الغابات وأجمل شيء كان القطار. كانت المرة الأولى التي نركب قطاراً. هنا يقدمون لنا الألعاب والهدايا وكل شيء. أريد أن أكون معلمة. أحب أن أرسم أشياء جميلة، شجرأ وعصافير وسوريا مع كثير من القلوب والورد وأطفالاً عائدين من المدرسة للبيت. (تصوير: محمد بدارنة "خاص السفير العربي")


03 كانون الأوّل / ديسمبر 2015

المزيد من بألف كلمة

جنوب لبنان: أكثر من 200 يوم من الصمود

2024-05-02

يودّ الاحتلال لو يفني غزّة بمن وما فيها، ثمّ يتخذها عِبرة يستعرضها على جميع من يتجرأ على التفكير بمقاومته، في جنين أو طولكرم أو جنوب لبنان... بأن "هذا ما ينتظركم"،...