بدأت القصّة مع المواطن محمدأحمد الصعيدي (58 عاماً) الساكن
في حيّ الزيتون في مدينة غزة، الذي عمد إلى تحسين منزله عبر طلائه وتبييض ألوانه وتزيينه من الخارج. أعجبت
الفكرة مجموعة من الجيران فبادروا إلى تبنّيها واللحاق به . فكانت نهاية
التجربة تلوين الحارة بكل بيوتها، حوالي الثلاثين بيتا (الصور من صفحة حارة تل الزيتون-الحارة الملونة، على
فايسبوك).
ألون غزة
المزيد من بألف كلمة
صوت الطلاب في الولايات المتحدة الامريكية: لا للاستثمار في الإبادة!
2024-04-25
34 ألفاً قُتلوا في غزّة. والعدد الحقيقي يجاوز ال40 ألفاً، فيهم آلافٌ ممن لم تتمكن الأجهزة الرسمية من إحصائهم بسبب تدمير المستشفيات والمؤسسات كافة. لكن الصهاينة مستمرون في تمثيل دور...
غسان أبو ستة يردّ على محاولة الإسكات: "الغدُ يملكه أطفالنا"
2024-04-18
"إنهم منهزمون. لهذا فهم يتصرفون بهذه الطريقة. والعالم يتغير. لقد دفعنا ثمناً باهظاً للغاية لتغيير هذا العالم. لكننا نرى بوضوح هذا الجبل الجليدي الإباديّ، قمته الظاهرة إسرائيل، وجسمه الباقي هو...
وليد دقة الذي عاش ومات حرّاً
2024-04-11
عاش وليد دقّة غصباً عن القيد، غصباً عن السجان، غصباً عن الزنزانة، غصباً عن دولة الاحتلال بأكملها، غصباً عن العالم المختلّ بأسره، غصباً عن المرض أيضاً، غصباً عن العمر المنهوب...