ألون غزة

بدأت القصّة مع المواطن محمدأحمد الصعيدي (58 عاماً) الساكن
في حيّ الزيتون في مدينة غزة، الذي عمد إلى تحسين منزله عبر طلائه وتبييض ألوانه وتزيينه من الخارج. أعجبت
الفكرة مجموعة من الجيران فبادروا إلى تبنّيها واللحاق به . فكانت نهاية
التجربة تلوين الحارة بكل بيوتها، حوالي الثلاثين بيتا (الصور من صفحة حارة تل الزيتون-الحارة الملونة، على
فايسبوك).


02 تمّوز / يوليو 2015

المزيد من بألف كلمة

خالدة جرار مسجونة في قبر!

2024-11-21

"أنا أموت كل يوم، الزنزانة أشبه بصندوق صغير محكم الإغلاق، لا يدخله الهواء. لا يوجد في الزنزانة إلا دورة مياه ونافذة صغيرة فوقه أغلقوها بعد يوم من نقلي إلى هنا...

مهرجان القاهرة السينمائي: المنصة لفلسطين

2024-11-14

مع تقدّم شهور الإبادة الوحشية في غزة، ومحاولة كثير من الفنانين تسليط الضوء على ما يحدث، في فعاليات سينمائية كبرى، غالباً ما كانت تُسمَع اعتراضات رسمية تتذرع بضرورة "فصل السياسة...