هؤلاء شبان وشابات من مدن وقرى فلسطين المحتلة في 1948، التي سميت اسرائيل. حمِّلوا جنسيتها وتربوا في مدارسها واعتادوا علمها وابتلعوا صلفها. وكان يفترض بهم، بعد 66 عاماً، أنهم تأقلموا. ولكنهم لم!! ها هم يلتحقون بسيرة أجدادهم وآبائهم، بمزيد من الاصرار، وبلا لَبس. لا ينسون. الا يستدعي ذلك ان تيأس اسرائيل؟ عليها أن تيأس. تلك هي المعركة.
تظاهرة طلابية: قرية البعينة نجيدات في الجليل وبلدة سخنين
14 تشرين الثاني / نوفمبر 2014
المزيد من بألف كلمة
"لنرسم من أجل غزّة"
2025-11-20
اختبر أطفال غزة على مدار عامين صنوفاً من الصدمات النفسية والعاطفية تحتاج دهراً للتشافي منها. أثناء حرب الإبادة، عبّر 96 في المئة من الأطفال في القطاع عن أنهم يعتقدون أن...
سيون أسيدون.. "الجسر بين العوالِم"
2025-11-13
إن كان موت سيون أسيدون غامضاً، فلأنّ حياته كانت شديدة الوضوح. ما من نعي أو رثاء تناول حياته من رفاق النضال، شباباً وشيباً، إلا وكان شهادةً في رجلٍ "مُلهِم". تتكرر...
بأصوات الشباب والمهاجرين: زمن ممداني الجديد
2025-11-06
صار عمدة مدينة نيويورك المنتخب بـ50.4 بالمئة من الأصوات، بأصوات أكثر من مليون ناخب، بما يتجاوز عدد الأصوات التي حصل عليها منافساه كومو والجمهوري كورتيس سليوا مجتمِعَين. حصل ممداني على...


