أزمة مالي المتفاقمة تلقي بظلالها على الجالية الموريتانية
أزمة مالي مركبة، ولها جذور قديمة، مثل مطالب سكان الشمال للاستقلال عن البلاد، وتحديداً منطقة أزواد، حيث تتركز المجموعات الطارقية والعربية، وكذلك مجموعة السونغاي، بالإضافة إلى أقلية من الفلان. ومنذ استقلال مالي، ظل الشمال نقطة ضعف للدولة المالية أمام المطالبين بالاستقلال عن السلطة المركزية. ولذلك أسباب، منها، التهميش الظاهر والجلي في مجالات التنمية الاقتصادية والقمع، على الرغم من أن مجموعات كبيرة من أُطُر الشمال ظلت جزءاً من الخريطة السياسية الحاكمة...














