مرّ عامان على عدوان إسرائيل على قطاع غزة، في مثل هذه الأيام من صيف 2014. صمد المليونان إلا قليلاً من سكانه بوجه القتل والتدمير، هم المحاصرون في 365 كيلومترا مربّعا. لهؤلاء متعة البحر، والاحتفاء بالحياة بالرغم من الضيق: 42 في المئة بلا عمل، 19 ساعة تقنين للكهرباء وحصار ازداد إحكاماً، وتهديدات مستمرة بالحرب
الحياة دائماً أقوى في غزة
المزيد من بألف كلمة
صوت الطلاب في الولايات المتحدة الامريكية: لا للاستثمار في الإبادة!
2024-04-25
34 ألفاً قُتلوا في غزّة. والعدد الحقيقي يجاوز ال40 ألفاً، فيهم آلافٌ ممن لم تتمكن الأجهزة الرسمية من إحصائهم بسبب تدمير المستشفيات والمؤسسات كافة. لكن الصهاينة مستمرون في تمثيل دور...
غسان أبو ستة يردّ على محاولة الإسكات: "الغدُ يملكه أطفالنا"
2024-04-18
"إنهم منهزمون. لهذا فهم يتصرفون بهذه الطريقة. والعالم يتغير. لقد دفعنا ثمناً باهظاً للغاية لتغيير هذا العالم. لكننا نرى بوضوح هذا الجبل الجليدي الإباديّ، قمته الظاهرة إسرائيل، وجسمه الباقي هو...
وليد دقة الذي عاش ومات حرّاً
2024-04-11
عاش وليد دقّة غصباً عن القيد، غصباً عن السجان، غصباً عن الزنزانة، غصباً عن دولة الاحتلال بأكملها، غصباً عن العالم المختلّ بأسره، غصباً عن المرض أيضاً، غصباً عن العمر المنهوب...