انتشرت مؤخراً ظاهرة تغليف واجهات المباني والمؤسسات الحكومية ببغداد - وبعضها يؤرِّخ لمراحل من مسيرة العمارة في المدينة - بألواح ألمنيوم وبلاستيك مستوردة (أليكوبوند)، وقد شاعت في تغليف البنايات الخاصة والمحال والمطاعم نظراً لتدني كلفة المادة وسهولة تركيبها مقارنة بأساليب الترميم الأخرى. هذا "السرطان المعماري" المفتقِر إلى الذوق يعكس اختفاء ثقافة الترميم الفني الذي يحترم عناصر العمارة. الرسام أحمد فلاح يصور ساخراً الآثار العراقية مغلفة بهذا النوع من "الترميم"! (بوابة عشتار - رسم أحمد فلاح
"أليكوبوند" يغزو واجهات عمارات بغداد
المزيد من بألف كلمة
صوت الطلاب في الولايات المتحدة الامريكية: لا للاستثمار في الإبادة!
2024-04-25
34 ألفاً قُتلوا في غزّة. والعدد الحقيقي يجاوز ال40 ألفاً، فيهم آلافٌ ممن لم تتمكن الأجهزة الرسمية من إحصائهم بسبب تدمير المستشفيات والمؤسسات كافة. لكن الصهاينة مستمرون في تمثيل دور...
غسان أبو ستة يردّ على محاولة الإسكات: "الغدُ يملكه أطفالنا"
2024-04-18
"إنهم منهزمون. لهذا فهم يتصرفون بهذه الطريقة. والعالم يتغير. لقد دفعنا ثمناً باهظاً للغاية لتغيير هذا العالم. لكننا نرى بوضوح هذا الجبل الجليدي الإباديّ، قمته الظاهرة إسرائيل، وجسمه الباقي هو...
وليد دقة الذي عاش ومات حرّاً
2024-04-11
عاش وليد دقّة غصباً عن القيد، غصباً عن السجان، غصباً عن الزنزانة، غصباً عن دولة الاحتلال بأكملها، غصباً عن العالم المختلّ بأسره، غصباً عن المرض أيضاً، غصباً عن العمر المنهوب...