2020-08-14

شارك
سلام من غزة لبيروت.

من كل ارجاء العالم، تأتي علامات التضامن مع بيروت وابنائها، واللبنانيين عموماً، بعد الكارثة التي حلت بمدينتهم وعاصمتهم. يرسلون، بمبادرات فردية او جمعياتية، المساعدات وينظمون الاغاثة. وهذا يدفئ قلوب الناس هنا الذين ينتقلون من مأساة الى اخرى. ولكن حين يرسل ابناء غزة المنكوبة تحاياهم، يصبح الدفء اشد حرارة.

شكرا للناس في كل مكان!


وسوم: العدد 410

مقالات من العالم العربي

تجوع ليحيا... إلى متى؟

2025-02-20

"ما لقيتش طريقة أحلّ بيها هذه الأزمة غير هذا الإضراب عن الطعام، اللي أنا مصرة أنه يستمرّ، لحين ما علاء يتم الافراج عنه، أو لحين ما صحتي تنهار تماماً"، تقول...