دمشق

"النازحون" سائحو سوريا خلال الحرب

"المرجة" ساحة لا تستدرج بشراً إليها، لكنها تستخرجهم من العروق الرخوة للفنادق الرخيصة ذات النجمة أو النجمتين، التي تحيطها كسوار. بعد الظهر ينزلق الرجال والنساء، ممّن تجاوزوا الستين، إلى وسطها...

دمشقي

كانت ظهري دوما، وسندي. طغاة يحكمونها أو أبطال، يخونون ويضحون، يخطئون ويصيبون، نظام يرتهن شعبه، إلا أن البلاد تلك هي ظهري وسندي، وركن الأمان: مهما حصل، فدمشق ستبقى، دمشق سترفعني...