أناس بيروت بعيون تشيكية: ما لا يُفهم! (3)
الفصل الثالث والاخير من "أناس بيروت بعيون تشيكية" حيث نقع على "استشراق" هذين الرحالتين، وكيف انهما يعجزان عن استساغة الغناء العربي ويعتبرانه نواحاً، ويفاجأن بحركات الصلاة وطقوسها.
الفصل الثالث والاخير من "أناس بيروت بعيون تشيكية" حيث نقع على "استشراق" هذين الرحالتين، وكيف انهما يعجزان عن استساغة الغناء العربي ويعتبرانه نواحاً، ويفاجأن بحركات الصلاة وطقوسها.
تشيكيان، من أبرز رحالة بلدهما، زارا بيروت عام 1959، واقاما فيها لعدة أشهر كتبا خلالها ملاحظاتهما التي نشرت في صحف بلدهما ثم في كتاب. هنا الجزء الثاني ويليه جزء أخير.
تشيكيان، من أبرز رحالة بلدهما، زارا بيروت عام 1959، واقاما فيها لعدة أشهر كتبا خلالها ملاحظاتهما التي نشرت في صحف بلدهما ثم في كتاب. هنا الجزء الاول ويليه جزآن..
كدت أتسبب بحادث إطلاق نار على جادة "الشانزليزيه" يودي بحياتي. فسيارة الفولسفاكن البرتقالية التي كان يقتنيها الأستاذ عبد الرحمن منيف في بيروت في السبعينات تمر أمامي ولا تتوقف.. برد ورياح...
عندما كنت طالباً على مقاعد الدراسة الجامعية في مطلع تسعينيات القرن الماضي، كانت مكتبة "كلية الآداب و العلوم الإنسانية" بجامعة حلب عامرة بأمهات المصادر والمراجع التي تشفي غليل الباحث الذي...
كنت أنتظر عند زقاق في مخيّم شاتيلا، بينما ذهبت زميلتي لتسأل أين يقع قبر غسّان كنفاني. هناك، أخذتني جدارية متواضعة على حائطٍ مُنهك، كُتب فيها اقتباس لمحمود درويش: "ستُسافرون ولأي...