أرحام أمهات "إزيديات" فجَّرتها الحرب وما بعدها
بعد جهود مضنية، تمكّن أهالي بعض النساء من التواصل معهن، والتوسط لشرائهن وتهريبهن من بيوت "داعش"، وإحضارهن إلى "سنجار"، مسقط رأسهن، أو إلى مخيمات النزوح في "كردستان". بعضهن تعرضن للخداع، بوعود أطلقها أهاليهن، بقبول أطفالهن المولودين من عناصر "داعش"، وتطمينات كاذبة. ثم ما إن عادوا، حتى اضطروا إلى التخلي عن الأطفال إلى جهات مجهولة.