استفتاء على التعديلات الدستورية في الجزائر: تزوير واسع ومقاطعة شاملة
لم تشمل المشاركة إلا أكثر بقليل من 10 في المئة من مجمل الجسم الانتخابي. يُظهر الغياب الصارخ للشعب، بشكل أفضل من الكثير من التحليلات، استدامةَ وترسخ حركة شعبية قدّمها النظام وحاشيته، بصفة مبكرة جداً، على أنها انتهت.