عشرون ألفاً هو عدد السوريين الذين بُترت أطرافهم منذ 2011 بشكل أساسي بسبب القنابل العنقودية والألغام والصواريخ والقذائف. ويشير الأطباء إلى أن ثمن الأطراف الاصطناعية مكلف، وخاصة الأنواع الجيدة منها، ولذلك يلجأ المصابون في حالات كثيرة
إلى تركيب أطراف أرخص من دون ركب متحركة.
باختصار
20 ألف سوري مبتوري الأطراف
عشرون ألفاً هو عدد السوريين الذين بُترت أطرافهم منذ 2011 بشكل أساسي بسبب القنابل العنقودية والألغام والصواريخ والقذائف. ويشير الأطباء إلى أن ثمن الأطراف الاصطناعية مكلف، وخاصة الأنواع الجيدة منها، ولذلك يلجأ المصابون في حالات كثيرة
إلى تركيب أطراف أرخص من دون ركب متحركة.
2013-08-28
شارك