عشرات الشباب الجزائريين كسروا يوم الأحد الماضي (23 حزيران/يونيو) منع التظاهر المفروض في العاصمة منذ العام 2001، للاحتجاج على البطالة التي تصيب 21.5 في المئة منهم، وعلى استمرار العمل بـ«العقود المؤقتة»، التي لا يتقاضى العاملون بموجبها أكثر من 225 دولاراً شهرياً، وهي عقود مخصصة لتوظيف آلاف الجامعيين في القطاع العام بضمانات ضئيلة.
باختصار
شباب الجزائر ضدّ «العقود المؤقّتة»
عشرات الشباب الجزائريين كسروا يوم الأحد الماضي (23 حزيران/يونيو) منع التظاهر المفروض في العاصمة منذ العام 2001، للاحتجاج على البطالة التي تصيب 21.5 في المئة منهم، وعلى استمرار العمل بـ«العقود المؤقتة»، التي لا يتقاضى العاملون بموجبها أكثر من 225 دولاراً شهرياً، وهي عقود مخصصة لتوظيف آلاف الجامعيين في القطاع العام بضمانات ضئيلة.
2013-06-26
شارك