تعد القدس الشرقية، حيث يقيم قرابة 370 ألف فلسطيني، شاهداً على التحديات الاجتماعية والسياسية العميقة التي تؤثر بشكل بالغ على قطاعي التعليم والصحة. وتتميز المنطقة بتفاوتات كبيرة بين سكانها الفلسطينيين والاسرائيليين، ناجمة عن التجاهل الممنهج، ونقص التمويل، والديناميكيات المعقدة للاحتلال.
ويعاني القطاع التعليمي في القدس الشرقية من نقص التمويل والاكتظاظ بصورة مزمنة. حيث تتلقى المدارس التي تخدم المجتمعات الفلسطينية دعماً مالياً أقل بكثير من تلك الموجودة في القدس الغربية، ما يؤدي إلى عجز شديد، واكتظاظ في الغرف الصفية، ونقص في المرافق، والمعلمين المؤهلين.
للاطلاع على نص التقرير كاملا: https://shorturl.at/37Lgq