واحة "جمّنة" في تونس، الشهيرة بنخيلها، كانت ملكاً للفلاحين ثم تملّكتها الدولة، تؤجرها للمتنفذين من جماعتها، إلى أن عاد أصحاب الرزق لينظموا أنفسهم معاً ويأخذوا على عاتقهم تسييرها ذاتياً وبيع محصولها بأنفسهم: تجربة أثارت تضامناً واسعاً، وأفعالاً مساندة عملية كالتداعي لجني المحصول..
أضأنا على القضية في "السفير العربي" من خلال مقالة "تجارب تسيير ذاتي في قلب الصحراء"، ومن خلال ملفّ متابعة "تضامناً مع تجربة التسيير الذاتي بواحة جمّنة". نضيف إليها التفاتة إلى أصوات متفرقة متضامنة، في مدوّنات هذا الأسبوع من تونس.
أضأنا على القضية في "السفير العربي" من خلال مقالة "تجارب تسيير ذاتي في قلب الصحراء"، ومن خلال ملفّ متابعة "تضامناً مع تجربة التسيير الذاتي بواحة جمّنة". نضيف إليها التفاتة إلى أصوات متفرقة متضامنة، في مدوّنات هذا الأسبوع من تونس.