جمّنة: "الكرامة في عراجينها"

واحة "جمّنة" في تونس، الشهيرة بنخيلها، كانت ملكاً للفلاحين ثم تملّكتها الدولة، تؤجرها للمتنفذين من جماعتها، إلى أن عاد أصحاب الرزق لينظموا أنفسهم معاً ويأخذوا على عاتقهم تسييرها ذاتياً وبيع محصولها بأنفسهم: تجربة أثارت تضامناً واسعاً، وأفعالاً مساندة عملية كالتداعي لجني المحصول..
أضأنا على القضية في "السفير العربي" من خلال مقالة "تجارب تسيير ذاتي في قلب الصحراء"، ومن خلال ملفّ متابعة "تضامناً مع تجربة التسيير الذاتي بواحة جمّنة". نضيف إليها التفاتة إلى أصوات متفرقة متضامنة، في مدوّنات هذا الأسبوع من تونس.
 

02 تشرين الثاني / نوفمبر 2016

المزيد من بألف كلمة

خالدة جرار مسجونة في قبر!

2024-11-21

"أنا أموت كل يوم، الزنزانة أشبه بصندوق صغير محكم الإغلاق، لا يدخله الهواء. لا يوجد في الزنزانة إلا دورة مياه ونافذة صغيرة فوقه أغلقوها بعد يوم من نقلي إلى هنا...

مهرجان القاهرة السينمائي: المنصة لفلسطين

2024-11-14

مع تقدّم شهور الإبادة الوحشية في غزة، ومحاولة كثير من الفنانين تسليط الضوء على ما يحدث، في فعاليات سينمائية كبرى، غالباً ما كانت تُسمَع اعتراضات رسمية تتذرع بضرورة "فصل السياسة...