كتبت إحدى الصديقات أن يوم 31 آب/ أغسطس يصادف ذكرى وفاة الشخصية العراقية اليهودية الفذة ساسون حسقيل. لن أكرّر هنا الحديث عن مهارات رجل الدولة العظيم هذا، ولا مساهماته القيمة في بناء الدولة العراقية الحديثة، ولن أتحدّث عن مناقبه وألمعيته في إدارة المال العام عند نشوء دولتنا العراقية، ببحث بسيط في غوغل ستتعرّف عليه.
هذا الرجل هدمت أمانة بغداد داره قبل أسابيع.. داره التي تُعدّ معلماً مهماً لذاكرة بغداد المدينة والتاريخ. في دول الخليج يشترون التاريخ، تجد دوراً سبعينية تحوي مواد منزلية ما زلنا نستخدمها في محلاتنا القديمة ولكنهم حوّلوها إلى تراث يجذبون به السياح ويؤسسون لذاكرة بلدانهم.
الذي لا يعرف أحد الرجال القلائل الذين أسّسوا الدولة العراقية الحديثة ليبحث في غوغل أو ويكيبيديا. شكراً ذكرى علوش.. شكراً من القلب ففترة إدارتك لأمانة بغداد سترتبط بإنجازك المهم بهدم منزل ساسون وتحويله إلى ساحة وقوف سيارات (...).
من الإنترنت
من ذاكرة بغداد..
كتبت إحدى الصديقات أن يوم 31 آب/ أغسطس يصادف ذكرى وفاة الشخصية العراقية اليهودية الفذة ساسون حسقيل. لن أكرّر هنا الحديث عن مهارات رجل الدولة العظيم هذا، ولا مساهماته القيمة في بناء الدولة العراقية الحديثة، ولن أتحدّث عن مناقبه وألمعيته في إدارة المال العام عند نشوء دولتنا العراقية، ببحث بسيط في غوغل ستتعرّف عليه.
هذا الرجل هدمت أمانة بغداد داره قبل أسابيع.. داره التي تُعدّ معلماً مهماً لذاكرة بغداد المدينة والتاريخ. في دول الخليج يشترون التاريخ، تجد دوراً سبعينية تحوي مواد منزلية ما زلنا نستخدمها في محلاتنا القديمة ولكنهم حوّلوها إلى تراث يجذبون به السياح ويؤسسون لذاكرة بلدانهم
هذا الرجل هدمت أمانة بغداد داره قبل أسابيع.. داره التي تُعدّ معلماً مهماً لذاكرة بغداد المدينة والتاريخ. في دول الخليج يشترون التاريخ، تجد دوراً سبعينية تحوي مواد منزلية ما زلنا نستخدمها في محلاتنا القديمة ولكنهم حوّلوها إلى تراث يجذبون به السياح ويؤسسون لذاكرة بلدانهم
2016-09-07
شارك
مقالات من العراق
الماء يرحل.. والناس أيضا: ذي قار تذبل عطشا والنزوح يبدأ من 6 مناطق
العالم الجديد 2025-07-17
دخل العراق رسمياً ضمن قائمة أكثر عشر دول مهددة بالعطش في العالم، نتيجة تفاقم أزمة الجفاف في غياب المعالجة الحكومية بل والاهتمام بالظاهرة. وهناك حالياً موجة نزوح من ست مناطق...
هؤلاء هم الذين قمنا باحتلالهم: أن يزورنا ابن جندي بريطاني حارب في العراق 2003
فؤاد الحسن 2025-05-26
"ليس هناك قدر كافٍ من الأسف يمكن تقديمه، ولكن ما أراه مُدهشاً هو أن عراقيَيْن، وبريطاني، يمكنهم الجلوس هنا واحتساء القهوة، ذلك جميل!". وهو محق. أمر جميلٌ أن يجالس الناس...
تطبيق «العفو العام» في العراق.. 200 ألف دولار للملف الواحد!
العالم الجديد 2025-05-15
لا توجد إحصائية رسمية عن عدد السجناء في العراق، لكن أرقاما متضاربة تؤكد أنها تقارب مائة ألف سجين، يتوزعون على سجون وزارات العدل والداخلية والدفاع، بالإضافة إلى سجون تمتلكها أجهزة...