مرّ عامان على عدوان إسرائيل على قطاع غزة، في مثل هذه الأيام من صيف 2014. صمد المليونان إلا قليلاً من سكانه بوجه القتل والتدمير، هم المحاصرون في 365 كيلومترا مربّعا. لهؤلاء متعة البحر، والاحتفاء بالحياة بالرغم من الضيق: 42 في المئة بلا عمل، 19 ساعة تقنين للكهرباء وحصار ازداد إحكاماً، وتهديدات مستمرة بالحرب
الحياة دائماً أقوى في غزة
11 آب / أغسطس 2016
المزيد من بألف كلمة
تجوع ليحيا... إلى متى؟
2025-02-20
"ما لقيتش طريقة أحلّ بيها هذه الأزمة غير هذا الإضراب عن الطعام، اللي أنا مصرة أنه يستمرّ، لحين ما علاء يتم الافراج عنه، أو لحين ما صحتي تنهار تماماً"، تقول...
حرب الاحتلال على المكتبات
2025-02-13
لا يمكن لهذا التضييق المستمر على الفلسطينيين - إنْ كانوا في غزة أو الضفة أو القدس أو في أي بقعة من فلسطين - أن يمرّ مرور الكرام، ويتم التطبيع معه...
التعليم من أجل غزّة.. هذا أيضاً ضرورة!
2025-02-06
التعليم ملحّ جداً لغزة وأهلها، كالمأكل والمشرب وأساسيات الحياة. هكذا كان، وهكذا يبقى، حتى في ظل الابادة! فنسبة المتعلمين في القطاع تبلغ أكثر من 96 في المئة من سكانه. والقطاع...