من مشروع "مش ساكتين" لمؤسسات وجمعيات في المناطق المحتلة 1948.
الآن وهنا، نذكِّر أنفسنا أن هذه معركة الجمال في وجه القباحة، من غزة إلى لبنان، وأن الاحتلال إنما يحيل جمال بلادنا دماراً لأنه يكره قبح ذاته ويعتقد أنه بذلك يسلب...
قبل الصواريخ الإيرانية وبعدها، استمر الاحتلال بارتكاب الفظاعات، ثمّ توعّد بالمزيد. إنها أيام المتغيرات السريعة والخطيرة والصعبة، لكن يبدو أنه في كل هذا، ليس سوى ثابتٍ وحيد: صمود شعوبنا المقهورة.
شارك عدة غزيين على وسائل التواصل الاجتماعي أبيات الشاعر "مريد البرغوثي" عن لبنان، وعبّروا عن ألمهم الشديد لسقوط الضحايا فيه إلى جانب أبنائهم وأهلهم في غزة، على يد الوحش نفسه،...