في فلسطين: موسيقى في المدرسة

في فلسطين، رغم كل ظروف الاحتلال، ما زالت ترتفع الموسيقى من مكان ما.. هذه المرة من مدرسة مختصة بتعليم الأطفال المكفوفين بالضفة الغربية. يعتمد المعلمون والمعلمات فيها التعليم بوسائل بديلة تتقدّمها الموسيقى، لتحفيز حاسة السمع بشكل أساسي، بالإضافة إلى الوسيلة التقليدية التي تعتمد على اللمس (الكتب المطبوعة بطريقة برايل). يؤكد المشرفون أن الموسيقى تحسن المرونة العصبية وقدرة الدماغ على التكيف، ما يؤدي إلى نتائج أفضل، كما يظهر الطلاب حماساً خاصاً لهذا النوع من النشاطات.

تصوير: عمار عوض ـ فلسطين


13 نيسان/ إبريل 2016

المزيد من بألف كلمة

سقط العالَم إنْ سقطَت غزّة

2025-07-24

غزّة تُجوَّع. لا وقتَ لتمنيق الكلام. غزّة كلها جائعة: أكثر من مليوني إنسان منهَك الجسد والروح، جائعون. إنه ذلك النوع من الكوارث المفتعَلة الشريرة الذي يتطلب منا أن نفقد عقلنا...

الحرية للأطباء الأنبل في هذا العالَم..

2025-07-17

تبقى الأصوات العالمية خجولة، بل متواطئة بصمتها، إزاء ما يحدث للجسم الطبي الفلسطيني. أين تقف نقابات الأطباء في العالم، وبالأخص نقابات الأطباء العربية، من هذا المشهد؟ نسأل وقد قُتل نحو...

أسئلتنا القلقة

2025-07-10

لم يمنعنا المديح العام من طرح السؤال الدائم: هل نُفيد؟ هل نؤثر، ولو قليلاً؟ هل قمنا بكل ما يمكننا؟