الحياة اليومية في العراق

.. تلك التي تكفّل القصف والحصار والغزو والاحتلال الأميركي / العالمي بتدميرها، بعدما أوهنتها أنظمة الاستبداد. في هذه اللوحات عراق الناس العاديين بكل بهائه، بهائهم. ننشرها كرجاء يستحضره الاقتراب من 9 نيسان، حين دخلت الجحافل الغازية إلى بغداد بعدما مرت بالبصرة وبأرض السواد. وقد حدث ذلك في الربيع، فصل التجدد، وفي مكان هو، منذ البابليين والسومريين، مصدر أسطورة التجدد.. فمتى يكون "حقاً قام".. (اللوحة للفنان العراقي فيصل لعيبي)


07 نيسان/ إبريل 2016

المزيد من بألف كلمة

"طاقات" غزّة: فرصةٌ خيرٌ وأبقى

2025-08-08

كانت الحاجة بشكل أساسي هي لتوفير الكهرباء أوّلا والانترنت ثانياً، ليستطيع من نزحوا أكثر من مرة وفقدوا مصدر دخلهم وازدادت تكاليف حياتهم في ظلّ الإبادة، من إيجاد مكان يستطيعون فيه...