الحياة اليومية في العراق

.. تلك التي تكفّل القصف والحصار والغزو والاحتلال الأميركي / العالمي بتدميرها، بعدما أوهنتها أنظمة الاستبداد. في هذه اللوحات عراق الناس العاديين بكل بهائه، بهائهم. ننشرها كرجاء يستحضره الاقتراب من 9 نيسان، حين دخلت الجحافل الغازية إلى بغداد بعدما مرت بالبصرة وبأرض السواد. وقد حدث ذلك في الربيع، فصل التجدد، وفي مكان هو، منذ البابليين والسومريين، مصدر أسطورة التجدد.. فمتى يكون "حقاً قام".. (اللوحة للفنان العراقي فيصل لعيبي)


07 نيسان/ إبريل 2016

المزيد من بألف كلمة

تجوع ليحيا... إلى متى؟

2025-02-20

"ما لقيتش طريقة أحلّ بيها هذه الأزمة غير هذا الإضراب عن الطعام، اللي أنا مصرة أنه يستمرّ، لحين ما علاء يتم الافراج عنه، أو لحين ما صحتي تنهار تماماً"، تقول...

حرب الاحتلال على المكتبات

2025-02-13

لا يمكن لهذا التضييق المستمر على الفلسطينيين - إنْ كانوا في غزة أو الضفة أو القدس أو في أي بقعة من فلسطين - أن يمرّ مرور الكرام، ويتم التطبيع معه...

التعليم من أجل غزّة.. هذا أيضاً ضرورة!

2025-02-06

التعليم ملحّ جداً لغزة وأهلها، كالمأكل والمشرب وأساسيات الحياة. هكذا كان، وهكذا يبقى، حتى في ظل الابادة! فنسبة المتعلمين في القطاع تبلغ أكثر من 96 في المئة من سكانه. والقطاع...