في "زرايب" منشية ناصر بالقاهرة، مجتمع قبطي يعمل بجمع النفايات وتدويرها بطرق فعالة مرتجَلة (..) بمساعدة فريقي والسكان المحليين، رسمنا على نحو 50 بناية غرافيتي ضخما يمكن رؤيته من جبل المقطّم، هو قول القديس أثاناسيوس الإسكندري: "إن أراد أحدٌ أن يُبصر نور الشمس، فإن عليه أن يمسح عينيه".
الناس كرماء وصادقون (..) لا يعيشون في النفايات بل يعتاشون منها. وهي ليست نفاياتهم، لكن نفايات المدينة التي يقومون هم بتنظيفها.
مشروع "إدراك" لرسام الغرافيتي التونسي "السيّد".
الشمس تشرق من "منشية ناصر" بالقاهرة
17 آذار / مارس 2016
المزيد من بألف كلمة
عن مروة عرفة... وآلاف المسجونين
2025-08-21
"الرعاية الصحية للمسجون، جنائي أو سياسي، حقٌّ، مش مِنحة!"
إلى إعلام الاستعمار الشريك في الجريمة: نتّهمكم
2025-08-14
ليس صحافيو غزة هم المتهمون الذين يتوجب علينا أن ننبري للدفاع عن "براءتهم" في كل مرة، بل المتهم هي صحافة الاستعمار في الغرب، الذي ما يزال "يتقدّم" بواسطة إباداته المتنقلة...
"طاقات" غزّة: فرصةٌ خيرٌ وأبقى
2025-08-08
كانت الحاجة بشكل أساسي هي لتوفير الكهرباء أوّلا والانترنت ثانياً، ليستطيع من نزحوا أكثر من مرة وفقدوا مصدر دخلهم وازدادت تكاليف حياتهم في ظلّ الإبادة، من إيجاد مكان يستطيعون فيه...