اسمي دعاء وهذا أخي فاضل جئنا من حمص مع أبي وأمي. كلنا وصلنا بالسلامة. رحلتنا كانت جميلة ولم نخف في البحر، أصعب شيء كان المشي في الغابات وأجمل شيء كان القطار. كانت المرة الأولى التي نركب قطاراً. هنا يقدمون لنا الألعاب والهدايا وكل شيء. أريد أن أكون معلمة. أحب أن أرسم أشياء جميلة، شجرأ وعصافير وسوريا مع كثير من القلوب والورد وأطفالاً عائدين من المدرسة للبيت. (تصوير: محمد بدارنة "خاص السفير العربي")
قصصهم
03 كانون الأوّل / ديسمبر 2015
المزيد من بألف كلمة
عن مروة عرفة... وآلاف المسجونين
2025-08-21
"الرعاية الصحية للمسجون، جنائي أو سياسي، حقٌّ، مش مِنحة!"
إلى إعلام الاستعمار الشريك في الجريمة: نتّهمكم
2025-08-14
ليس صحافيو غزة هم المتهمون الذين يتوجب علينا أن ننبري للدفاع عن "براءتهم" في كل مرة، بل المتهم هي صحافة الاستعمار في الغرب، الذي ما يزال "يتقدّم" بواسطة إباداته المتنقلة...
"طاقات" غزّة: فرصةٌ خيرٌ وأبقى
2025-08-08
كانت الحاجة بشكل أساسي هي لتوفير الكهرباء أوّلا والانترنت ثانياً، ليستطيع من نزحوا أكثر من مرة وفقدوا مصدر دخلهم وازدادت تكاليف حياتهم في ظلّ الإبادة، من إيجاد مكان يستطيعون فيه...