اسمي دعاء وهذا أخي فاضل جئنا من حمص مع أبي وأمي. كلنا وصلنا بالسلامة. رحلتنا كانت جميلة ولم نخف في البحر، أصعب شيء كان المشي في الغابات وأجمل شيء كان القطار. كانت المرة الأولى التي نركب قطاراً. هنا يقدمون لنا الألعاب والهدايا وكل شيء. أريد أن أكون معلمة. أحب أن أرسم أشياء جميلة، شجرأ وعصافير وسوريا مع كثير من القلوب والورد وأطفالاً عائدين من المدرسة للبيت. (تصوير: محمد بدارنة "خاص السفير العربي")
قصصهم
03 كانون الأوّل / ديسمبر 2015
المزيد من بألف كلمة
"سودان، يا غالي".. هتافات قطعها أزيز الرصاص
2025-12-04
"ولقد صبرنا مثل أيوب، وواقعنا أمرّ. فالوضع في السودان مزرٍ، وحالنا يُبكي الحجر. لم يسمعوا صوت الحشود. أولم يروا دمّاً هُدر؟"... يكادُ من يشاهد ويسمع كلمات هؤلاء الثوار أن يسمع...
قلقٌ من الغد: ألسنة الصهاينة الفضّاحة
2025-11-27
صارت معركتهم مع مَن يرثون الأرض غداً. كيانٌ قلِق، بتوحّشٍ نعم، لكن قلق، وضع نفسه في حرب مع أطفال وشباب العالَم.
"لنرسم من أجل غزّة"
2025-11-20
اختبر أطفال غزة على مدار عامين صنوفاً من الصدمات النفسية والعاطفية تحتاج دهراً للتشافي منها. أثناء حرب الإبادة، عبّر 96 في المئة من الأطفال في القطاع عن أنهم يعتقدون أن...


