اسمي دعاء وهذا أخي فاضل جئنا من حمص مع أبي وأمي. كلنا وصلنا بالسلامة. رحلتنا كانت جميلة ولم نخف في البحر، أصعب شيء كان المشي في الغابات وأجمل شيء كان القطار. كانت المرة الأولى التي نركب قطاراً. هنا يقدمون لنا الألعاب والهدايا وكل شيء. أريد أن أكون معلمة. أحب أن أرسم أشياء جميلة، شجرأ وعصافير وسوريا مع كثير من القلوب والورد وأطفالاً عائدين من المدرسة للبيت. (تصوير: محمد بدارنة "خاص السفير العربي")
قصصهم
03 كانون الأوّل / ديسمبر 2015
المزيد من بألف كلمة
"بأمّ عيني": صوَر "جوس دراي" في المتحف الفلسطيني
2025-03-13
تقول "جوس دراي": "أول ما أقوله هو أنني مقاوِمة. ليس فقط مع الشعب الفلسطيني، لكن في كلّ عمل أقوم به خارج فلسطين كذلك. هو عمل يُوثِّق مقاومة الناس، والأشخاص المنبوذين،...
رمضان غزّة: ليست بخيرٍ إنّما تحاول!
2025-03-06
وسط امتداد الرماد، شقّ خطّ المائدة دلائل الموت الكثير بخيط حياة، له لونٌ وطعمٌ ورائحة: مائدة إفطار. يسمونها "مائدة خير"، لأن الهدف منها إطعام من لا يملك إفطاره كل يوم،...
السوريون: لن نسكت عن الفجور الإسرائيلي
2025-02-27
ردّ أهالي المناطق السورية على الكلام الإسرائيلي جاء سريعاً، على شكل تجمعات غاضبة، ومظاهرات مندِّدة في عدة مناطق. تجمّع المئات في "ساحة الكرامة" في "السويداء" ذات الغالبية الدرزية، للتعبير عن...