اسمي دعاء وهذا أخي فاضل جئنا من حمص مع أبي وأمي. كلنا وصلنا بالسلامة. رحلتنا كانت جميلة ولم نخف في البحر، أصعب شيء كان المشي في الغابات وأجمل شيء كان القطار. كانت المرة الأولى التي نركب قطاراً. هنا يقدمون لنا الألعاب والهدايا وكل شيء. أريد أن أكون معلمة. أحب أن أرسم أشياء جميلة، شجرأ وعصافير وسوريا مع كثير من القلوب والورد وأطفالاً عائدين من المدرسة للبيت. (تصوير: محمد بدارنة "خاص السفير العربي")
قصصهم
03 كانون الأوّل / ديسمبر 2015
المزيد من بألف كلمة
غزّة في العاصفة..
2025-12-18
من الأفضل عدم قول أي شيء. من الأجدى أن لا يطيل المرء النظر في وجوه المعذَّبين الذين يصارعون الريح والسيل والأمطار، بلا أمل في الإمساك بحبال اعتقدوا أنها جدار خيمة...
جائزة الممارسات المتْحَفية المتميزة لمعرض "غزة الباقية"
2025-12-11
يتيح المتحف الفلسطيني أرشيفاً رقمياً هائلاً، شديد الأهمية، لأكثر من 350 ألف صورة ووثيقة تاريخية مفتوحة للمتصفّحين في أنحاء المعمورة. وقد أهدى المتحف هذه الجائزة "إلى غزّة الحبيبة، وإلى صمود...
"سودان، يا غالي".. هتافات قطعها أزيز الرصاص
2025-12-04
"ولقد صبرنا مثل أيوب، وواقعنا أمرّ. فالوضع في السودان مزرٍ، وحالنا يُبكي الحجر. لم يسمعوا صوت الحشود. أولم يروا دمّاً هُدر؟"... يكادُ من يشاهد ويسمع كلمات هؤلاء الثوار أن يسمع...


