صوّرني! (أبو هادي-داريا)

ما يأتي إلينا هو صورهم في رحلة العذابات واللجوء. نأخذ فرصة ونلتقي باللاجئين السوريين والعرب في برلين في أيام وصولهم الأولى ليتصورا كما يشاؤون، بضحكاتهم، بتفاصيلهم الرقيقة، من دون تدخل بصنع الصورة.
.. وخلف كل وجه حكاية

(نص وتصوير: محمّد بدارنة-فلسطين)


17 أيلول / سبتمبر 2015

المزيد من بألف كلمة

"سودان، يا غالي".. هتافات قطعها أزيز الرصاص

2025-12-04

"ولقد صبرنا مثل أيوب، وواقعنا أمرّ. فالوضع في السودان مزرٍ، وحالنا يُبكي الحجر. لم يسمعوا صوت الحشود. أولم يروا دمّاً هُدر؟"... يكادُ من يشاهد ويسمع كلمات هؤلاء الثوار أن يسمع...